dimanche 8 septembre 2013

Histoires قصة القاضى ابن الحرام !!!رجل صالح من الأعراب كان عنده ثلاثة من الأبناءوكان اسمهم جميعا عبد الله

 

قصة القاضى ابن الحرام !!!
رجل صالح من الأعراب كان عنده ثلاثة من الأبناء
وكان اسمهم جميعا عبد الله
وهوعلى فراش الموت يقول لأولاده الثلاثة :
عبد الله يرث
وعبد الله لا يرث
وعبد الله يرث

ثم يلفظ أنفاسه الأخيرة
فاحتار الأبناء الثلاثة .... كيف يصنعون ؟ .... ومن منهم الذى لا يرث ؟!
فقالوا نذهب إلى قاضى المدينة
فذهبوا إلى القاضى ... وفى طريقهم قابلهم أعرابى .... كان قد فقد بعيره ....
فسألهم إن كانوا قد رأو البعير ..... فقالوا لم نر بعيرك
فانصرف عنهم ...
ثم سأله أحدهم : هل كان جملك أعور ؟
قال الأعرابى : نعم

فانفرجت أسارير الأعرابى واستبشر وظن أنهم قد رأو جمله
فقال الآخر : هل كان جملك أبتر ؟ أى مقطوع الذيل
فقال الأعرابى : نعم

وازداد فرحه وسروره وتأكد أنهم قد رأوه
فقال الثالث : هل كان جملك أزور ؟ ( أى أن لحمه فى ناحية أكثر من الأخرى ) أو فيه عرج
فقال الأعرابى : نعم
فقالوا جميعا ..... لم نر جملك

فظن الرجل أنهم رأوه ويخدعونه فقال لهم والله لن أترككم إلا عند القاضى
فقالوا له على رسلك ..... إنا ذاهبون إليه
فانطلقوا جميعا إلى القاضى
وعندما أتوه .... قصوا عليه الخبر
فسألهم هل رأيتم بعير الأعرابى ؟
فقالوا لا
فسألهم عن المواصفات التى أدلو بها لصاحب البعير

فسأل من قال أن البعير أعور :
فقال : إنى رأيت العشب مأكول من ناحية واحدة فعلمت أن الجمل أعور
فلو رأى العشب من الناحية الأخرى لأكله

فسأل من قال انه أبتر :
فقال : البعير ينثر البعر فى العادة لوجود الذيل أما هذا فرأيته جعلها أكواما أكواما فعلمت أن ذيله مقطوع ( أبتر)

فسأل من قال بأنه أزور :
فقال : أيها القاضى رأيت خطواته أحدها يغوص فى الأرض ويترك أثرا عميقا
والأخرى لا تترك أثرا خفيفا فعلمت أنه أزور ( به عرج )

فقال القاضى للأعرابى : إذهب يا رجل جملك ليس عندهم
أما أنتم فما خبركم ؟
فقصوا عليه خبرهم وما قاله أبوهم فى ميراثهم

فقال القاضى : تبيتون عندى الليلة وفى الصباح أحكم بينكم
فأدخلهم غرفة الأضياف وأمر لهم بطعام
فما أن دخلوا حتى قال أحدهم :
إحذروا ..... إن هذا القاضى قد وضع لكم عينا تراقبكم

وعندما قدم لهم الطعام .....
قال أحدهم : لا تأكلوا ... ( والله إن هذا اللحم لحم كلاب )
ففجر الآخر مفاجأة بقوله : إن التى خبزت هذا الخبز ... ( حامل فى شهرها التاسع )
فأتى الثالث بقنبلة من العيار الثقيل : فقال والله إن هذا القاضى ( إبن حرام ) .
فنقل من بالباب حديثهم إلى القاضى
فلما جاء الصباح وجلس القاضى فى مجلس القضاء
سألهم عما قالوه
فسأل من قال أن اللحم لحم كلاب .....

فقال : أيها القاضى إن هذا اللحم وجدنا فيه العظم ثم الشحم ثم اللحم .... وهذا يكون فى الفصيلة الكلبية ..... أما لحوم الإبل والغنم وما نأكل من النعم يكون فيها العظم ثم اللحم ثم الشحم ....
فسأل القاضى من قام بالطبخ .... فقال سيدى : لقد تأخر الراعى وقد أمرت بتقديم الطعام للأضياف فماو جدت غير كلب فذبحته لهم وقلت إنهم أعراب لا يعلمون شيئا .
فقال هذه واحدة
فسأل من قال أن التى خبزت الخبز حامل فى الشهر التاسع
فقال له أيها القاضى : إنى رأيت الرغيف منتفخ من ناحية .... ومصفد من ناحية أخرى
فعلمت أن من خبزته حامل فى الشهر التاسع ... فلم تستطع أن تمد يدها لتقلب الرغيف من كبر بطنها

فسأل القاضى عمن خبزت ..... فقالوا له إنها فلانة ... وهى حامل فى الشهر التاسع
فسأل الثالث ... من قال بأن القاضى ابن حرام
فقال أيها القاضى : قلت إن رجل يضع على أضيافه عين تراقبهم .... ويقدم لهم لحم كلاب ..... والله إنه لابن حرام
فأراد القاضى ان يتأكد من هذه هى الأخرى .... فسأل أمه عن نسبه وعن أبوه .... فقالت إنه ليس أبوك .... وقد صدق الأعرابى
وعندها نطق القاضى بالحكم العجيب
فقال أما من قال أنه لحم كلاب ..... فإنه يرث
ومن قال بأن التى خبزت الخبز حامل ... فإنه يرث
أما أنت يا من قلت أنى ابن حرام ...... فإنك لا ترث ....
لأنه لا يعرف ابن الحرام .... إلا ابن حرام مثله .

فأراد الأخوة الثلاثة أن يتأكدوا من صدق كلام القاضى
فرجعوا إلى أمهم فسألوها عن أخيهم ..... فقالت صدق والله .... فإن أباكم قد وجده على باب مسجد فأتى به ورباه معكم .

                             سبحان الله العظيم

----------------------------------------------

 فقال الشيخ :هذا اللعاب لوجهي فأعطني صدقة لوجه الله

كان في دمشق إمام كبيريساعد الفقراء كثيرا وكان يتولى بنفسه جمع الأموال
 في يوم من الأيام ذهب هذا الإمام إلى تاجرميسور فطلب منه  صدقة ليوزعها على الفقراء والمحتاجين فقال له إرجع يوم الغد.
ففجائه  يوم الغد  فقال التاجر للشيخ مرة ثانية إرجع يوم الغد.
ففجائه  يوم الغد  لمرة ثالثة فقال التاجر للشيخ أفتح يديك ليعطيك شيء بصق في يديه.
 فمسح الشيخ بوجه اللعاب.
فقال الشيخ :هذا اللعاب لوجهي فأعطني صدقة لوجه الله.
حينئذ إحمر وجه التاجر ونغمرت عيناه بالبكاء فقال ياإمام هاذا صندوق فيه مال فخذ ما شئت وترك  ما شئت.والله لا أحاسبك على شيء. وسامحني على ما فعلت.




  أصبحت والله أكره الحق ، وأحب الفتنة ، وأشهد بما لم أره ، وأحفظ غير المخلوق ، وأصلي على غير وضوء ، ولي في الأرض ما ليس لله في السماء !!

 

ومن جملة المسائل والقضايا المشكلة التي تحير فيها عمر ، وحلها الإمام علي ( ع ) ، مسائل كانت بين عمر وحذيفة بن اليمان ، رواها العلامة محمد بن يوسف القرشي الكنجي في كتابه " كفاية الطالب" الباب السابع والخمسين ، بإسناده عن حذيفة بن اليمان ، أنه لقى عمر ابن الخطاب ، فقال له عمر: كيف أصبحت يا ابن اليمان؟
فقال: كيف تريدني أصبح ؟! أصبحت والله أكره الحق ، وأحب الفتنة ، وأشهد بما لم أره ، وأحفظ غير المخلوق ، وأصلي على غير وضوء ، ولي في الأرض ما ليس لله في السماء !!
فغضب عمر لقوله ، وانصرف من فوره وقد أعجله أمر ، وعزم على أذى حذيفة لقوله ذلك .
فبينا هو في الطريق إذ مر بعلي بن أبي طالب ، فرأى الغضب في وجهه ، فقال: ما أغضبك يا عمر؟!
فقال: لقيت حذيفة بن اليمان فسألته كيف أصبحت؟
فقال: أصبحت أكره الحق !
فقال( ع ): صدق ، فإنه يكره الموت وهو الحق .
فقال: يقول: وأحب الفتنة !
قال( ع ): صدق ، فإنه يحب المال والولد ، وقد قال تعالى :
( ... إنما أموالكم وأولادكم فتنة ... )(23).
فقال: يا علي ! يقول: وأشهد بما لم أره !
فقال: صدق ، يشهد لله بالوحدانية ، ويشهد بالموت ، والبعث ، والقيامة ، والجنة ، والنار ، والصراط ، وهو لم ير ذلك كله .
فقال: يا علي ! وقد قال: إنني أحفظ غير المخلوق !
قال( ع ): صدق ، إنه يحفظ كتاب الله تعالى ـ القرآن ـ وهو غير مخلوق .
قال: ويقول : أصلي على غير وضوء!
فقال: صدق ، يصلي على ابن عمي رسول الله( ص ) على غير وضوء .
فقال: يا أبا الحسن ! قد قال أكبر من ذلك!
فقال (ع) : وما هو ؟!
قال : قال : إن لي في الأرض ما ليس لله في السماء !
قال : صدق ، له زوجة ، وتعالى الله عن الزوجة والولد .
فقال عمر : كاد يهلك ابن الخطاب لولا علي بن أبي طالب !
قال العلامة الكنجي بعد نقله للخبر بطوله :
قلت : هذا ثابت عند أهل النقل ، ذكره غير واحد من أهل السير .
فهذا عمر في المجال العلمي عاجز جاهل ، وساكت خامل ، ولكن نرى الإمام عليا (ع) يصول ويقول ، فيرد شبهات الفضول ، ويقنع ذوي العقول .

 مالي أبي حمزة لا يأتينا

هجر أبو حمزة خيمة امرأته وكان يقيل ويبيت عند جيران له حين ولدت امرأته بنتا، فمر يوم بخيمتها فإذا هي ترقصها وتقول:
مالي أبي حمزة لا يأتينا
يظل في البيت الذي يلينـــا
غضبان أن لا نلد البنينا
والله … ما ذلك بأيدينــــــا
وإنما نحن لزراعينا كالأرض
نحصد ما قد زرعوه فينــا
فدخل الرجل وقبل رأس امرأته وابنته.
 -------------------------------------------------------------------------------------------------------

هزني الشوق إلى أبي طوق ,,,, فتدحرجت من أسفل إلى فوق

 عندما عاش ابو نؤاس زمنا في بلاط خلفاء بني العباس كان فاجرا عاصيا وقصة بيت الشعر كالتالي :
أنه قدم الى الخليفه العباسي هارون الرشيد , وقد كان من المقربين اليه ,وكان الخليفه يعلم أبو نواس جيدا" ... فأستأذنه أن يبيت في قصره هذي الليله , وقد كان أبو نواس قد ورد إليه أن لدى الخليفه غلام حسن الشكل بهي الطلعة , فدخل في نفس أبو نواس ما دخل , وقرر أن يبيت عند الخليفه ليراه و عندما أتى موعد المبيت نام أبو نواس والغلام المسمى ب(( أبو طوق )) في غرفة واحده ,,, فأمر الخليفه أبو نواس بالمبيت على الأرض ,, وأن يكون الغلام (( أبو طوق )) على السرير .. فعندما أتى الصباح قدم الخليفه إالى الغرفه ليرى فيما أمر , فرى أبونواس والغلام (( أبو طوق )) على السرير سوية" ,, فوكز الخليفه أبو نواس فأفاق أبو نواس من نومه وإذ بالخليفه ينهره على عصيان أوامره ,,, فرد عليه أبو نواس بقوله :

هزني الشوق إلى أبي طوق ,,,, فتدحرجت من أسفل إلى فوق !!

وهكذا كان الشذوذ الجنسي شائعا في بلاط العباسيين ذلك الزمان

--------------------------------------------------------------------------------------
الى ان من الله عليه بالتوبة على يد الامام علي بن موسى الرضا من نسل النبي محمد عليهم الصلاة والسلام (ثامن أئمة الشيعة الاثنى عشرية) فأختلفت حياة ابو نؤاس اختلافا عظيما
فنظر مرة إلي الإمام وهو خارج من عند المأمون على بلغة له فدنا منه أبو نواس فسلّم عليه وقال: يا بن رسول الله قد قلت فيك أبياتاً فأحبّ أن تسمعها مني قال: هات... فأنشد.
مطهــــــرون نقــــــيات ثـــــــيابهم          تجــــري الصلاة عليهم أينما ذكرو
من لم يـــــكن علــــوياً حين تنسبه          فـــما لــــه فـــي قديم الدهر مفتخر
فالله لـــــــما بـــــرا خلــــــقاً فأتقنه          صفاكم واصــــطفاكم أيـــــها البشر
فأنتم المـــــلأ الأعــــــلى وعـــندكم          عــــلم الكتاب وما جاءت به السور

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire