الرؤيا تسر المؤمن ولا تغر
الوالدين كالنحل يقرصوا و يمدوا العسل
المسلم كالمطر .. أينما وقع نفع
.Le musulman dois être comme la pluie peu importe où elle tombe elle est utile.
لا يمكن البحث عن الكنز المفقود في خريطة قديمة
Cette pensée dit « Il est impossible de chercher le trésor perdu avec une vieille carte... »
الحفاظ على الموجود أولا من البحث على المفقود
على قدر النوايا توهب العطايا، وعلى قدر الإستعداد يجيء الإمداد.
الفرق بين التاء والطاء والصادر وسين : هذه الأحرف كتوأمين علم نفس المخرج ولكن كل حرف له صفات خاصة به. طاء و الصاد لهم صفة الإستعلاء و تفخيم
في حلقة ابن سيرين لما انسكب على عباءته نقطة زيت فأخذ نقطة حبر ووضعه على الزيت وقال: نقطة حبر خير من نقطة زيت ..
وحلقة سعيد بن الجبير كان يقول: كنت أكتب وراء ابن عباس فأكتب حتى أنتهي من الأوراق ..فأكتب على الرقاع فتنتهي مني ..فأكتب على كمي حتى لا أقول له اسكت أو انتظر لئلا تضيع الفكرة خشية أن يفوتني شيء من علمه , فأكتب على كمي ثم أكتب على يدي ..
وحلقة سعيد بن المسيب لما عندما كان يضربه والي المدينة 70 سوط والناس يقولوا سيموت .. فكانوا يحضروا ورقة وقلم يسألونه حتى لايفوتهم شيء من علمه قبل أن يموت وهو يرد عليهم: اكتبوا اكتبوا ..
والسيدة عائشة رضي الله عنها كانت تقول للقاسم بن محمد بن أبي بكر عدما قال لها: نفسي أكون مثل جدي أبو بكر , فقالت له: إذا أردت الدنيا فعليك بالعلم..وإذا أردت الآخرة فعليك بالعلم..وإذا أردت الدنيا والآخرة فعليك بالعلم..
’,
الاآخـلآق ,
وأيضا تميز التابعين بأخلاقهم , في حلقة ابن سيرين لما اشترى من التاجر ب_10 ألاف درهم زيت اشتراهم بأجل يعني الدفع بمراحل فلما فتحها وجد فيها فأر ميت .. فبدأ يفكر كيف يتصرف ..إذا أرجع الزيت سيبيعه التاجر لشخص آخر ..وإذا رمى الفأر فأكيد العلب الأخرى ستكون ملوثة يعني سيضر الناس.. فاختار أن يرمي الزيت واترفعت عليه قضية وسُجن سنة كاملة .. وجاءه رئيس الشرطة يقول له رأيتك رجل محترم ما رأيك أن أُخرجك بالليل تبيت في بيتك وتعود الصبح فقال له ابن سيرين: لا أعينك على خيانة الوالي , ولما مات الصحابي أس بن مالك رضي الله عنه قال: لا يغسلني ولا يصلي علي إلا ابن سيرين .. فأخرجه الوالي من السجن لكي يصلي على أنس بن مالك فرفض ابن سيرين حتى يأذن له من رفع عليه القضية..فلما أذن له صاحب الدَين خرج وصلى على أنس بن مالك وغسله ..
والقاضي شريح لما ابنه كان كفيل لرجل .. فسرق الرجل أموال الناس وهرب , فاشتكت الناس للقاضي فسألهم من الكفيل , قالوا ابنك ..فسجنه أبوه 6 أشهر..وكان كل يوم يأخذ له الطعام ويبكي ويقول له: عزيز علي أن تكون ها هنا .. وأنت أحب إلي منهم جميعا ..ولكن العدل أحب إلي منك..
عدل ساعة خير من عبادة ستين سنة ...
وحلقة عبد الله بن عمر لما جاءه 20 ألف درهم من تجارته وكان الفقراء والمساكين حوله فوزعها عليهم وهو في مكانه ..فدخل واحد مسكين يحاول أن يأخذ من المال فلم يجد فاستلف 5 دينار وأعطاها الرجل ..
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire