ملأى السنابل تنحني بتواضع ... و الفارغاتُ رؤوسُهن شوامخُ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اجمل ما في لغتنا العربية ان حروفها و كلماتها تجسد كل الحالات التي نعيشها او نصادفها في حياتنا اليومية. يكفي ان نقف عند اية كريمة في القرءان او حديث نبوي شريف او حكمة . . بل مجرد بيت شعري لنربطه بما نراه حولنا محزنا كان او مفرحا.
اعود الى عنوان طرحي و الذي هو
ملأى السنابل تنحني بتواضع ... و الفارغاتُ رؤوسُهن شوامخُ
هذا البيت الشعري يصف لنا كيف ان السنابل الملاى تنحني بتواضع امام هبوب الرياح بينما الفارغات ترتفع رؤوسها الى الاعالي.
في كثير من المواقف نصادف اناسا عقولهم و تصرفاتهم و تفكيرهم اشبه بالسنابل . . منهم من يتميز بالتواضع في كل المواقف كيفما كانت حدتها و يعالج الامور بالاستماع و التفهم و عدم قمع الراي . . و منهم من يترفع و ليست له قابلية حتى للاستماع. يربطون كل شيء بمحدودية فهمهم و ما عاشوه من تجارب سلبية . . .
نرى هذا جليا في مجتمعاتنا و مناظراتنا و نقاشاتنا و قممنا . . بل و حتى عبر اقلامنا في المنتديات اذ نجد التعقيب يسبب للبعض التشنجات و التحزب و المقاطعة اضافة
الى التربص للانقضاض على كل طرح و تاويله.
اسئلتي النقاشية
1- في نظركم هل اختلاف جنسياتنا هو السبب ام اجناسنا و اعمارنا و ثقافاتنا ؟
2- متى نصل الى مستوى تقبل اراء بعضنا و عدم التسرع في البث ؟
3- هل النقذ من اجل البناء يعتبر هدما ؟
اتمنى ابداء الراي بروح رياضية و من له قابلية اساءات الظن و التاويلات مكانه ليس هنا
مع تقديري للجميع
اجمل ما في لغتنا العربية ان حروفها و كلماتها تجسد كل الحالات التي نعيشها او نصادفها في حياتنا اليومية. يكفي ان نقف عند اية كريمة في القرءان او حديث نبوي شريف او حكمة . . بل مجرد بيت شعري لنربطه بما نراه حولنا محزنا كان او مفرحا.
اعود الى عنوان طرحي و الذي هو
ملأى السنابل تنحني بتواضع ... و الفارغاتُ رؤوسُهن شوامخُ
هذا البيت الشعري يصف لنا كيف ان السنابل الملاى تنحني بتواضع امام هبوب الرياح بينما الفارغات ترتفع رؤوسها الى الاعالي.
في كثير من المواقف نصادف اناسا عقولهم و تصرفاتهم و تفكيرهم اشبه بالسنابل . . منهم من يتميز بالتواضع في كل المواقف كيفما كانت حدتها و يعالج الامور بالاستماع و التفهم و عدم قمع الراي . . و منهم من يترفع و ليست له قابلية حتى للاستماع. يربطون كل شيء بمحدودية فهمهم و ما عاشوه من تجارب سلبية . . .
نرى هذا جليا في مجتمعاتنا و مناظراتنا و نقاشاتنا و قممنا . . بل و حتى عبر اقلامنا في المنتديات اذ نجد التعقيب يسبب للبعض التشنجات و التحزب و المقاطعة اضافة
الى التربص للانقضاض على كل طرح و تاويله.
اسئلتي النقاشية
1- في نظركم هل اختلاف جنسياتنا هو السبب ام اجناسنا و اعمارنا و ثقافاتنا ؟
2- متى نصل الى مستوى تقبل اراء بعضنا و عدم التسرع في البث ؟
3- هل النقذ من اجل البناء يعتبر هدما ؟
اتمنى ابداء الراي بروح رياضية و من له قابلية اساءات الظن و التاويلات مكانه ليس هنا
مع تقديري للجميع
اجمل ما في لغتنا العربية ان حروفها و كلماتها تجسد كل الحالات التي نعيشها او نصادفها في حياتنا اليومية. يكفي ان نقف عند اية كريمة في القرءان او حديث نبوي شريف او حكمة . . بل مجرد بيت شعري لنربطه بما نراه حولنا محزنا كان او مفرحا.
اعود الى عنوان طرحي و الذي هو
ملأى السنابل تنحني بتواضع ... و الفارغاتُ رؤوسُهن شوامخُ
هذا البيت الشعري يصف لنا كيف ان السنابل الملاى تنحني بتواضع امام هبوب الرياح بينما الفارغات ترتفع رؤوسها الى الاعالي.
في كثير من المواقف نصادف اناسا عقولهم و تصرفاتهم و تفكيرهم اشبه بالسنابل . . منهم من يتميز بالتواضع في كل المواقف كيفما كانت حدتها و يعالج الامور بالاستماع و التفهم و عدم قمع الراي . . و منهم من يترفع و ليست له قابلية حتى للاستماع. يربطون كل شيء بمحدودية فهمهم و ما عاشوه من تجارب سلبية . . .
نرى هذا جليا في مجتمعاتنا و مناظراتنا و نقاشاتنا و قممنا . . بل و حتى عبر اقلامنا في المنتديات اذ نجد التعقيب يسبب للبعض التشنجات و التحزب و المقاطعة اضافة
الى التربص للانقضاض على كل طرح و تاويله.
اسئلتي النقاشية
1- في نظركم هل اختلاف جنسياتنا هو السبب ام اجناسنا و اعمارنا و ثقافاتنا ؟
2- متى نصل الى مستوى تقبل اراء بعضنا و عدم التسرع في البث ؟
3- هل النقذ من اجل البناء يعتبر هدما ؟
اتمنى ابداء الراي بروح رياضية و من له قابلية اساءات الظن و التاويلات مكانه ليس هنا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اجمل ما في لغتنا العربية ان حروفها و كلماتها تجسد كل الحالات التي نعيشها او نصادفها في حياتنا اليومية. يكفي ان نقف عند اية كريمة في القرءان او حديث نبوي شريف او حكمة . . بل مجرد بيت شعري لنربطه بما نراه حولنا محزنا كان او مفرحا.
اعود الى عنوان طرحي و الذي هو
ملأى السنابل تنحني بتواضع ... و الفارغاتُ رؤوسُهن شوامخُ
هذا البيت الشعري يصف لنا كيف ان السنابل الملاى تنحني بتواضع امام هبوب الرياح بينما الفارغات ترتفع رؤوسها الى الاعالي.
في كثير من المواقف نصادف اناسا عقولهم و تصرفاتهم و تفكيرهم اشبه بالسنابل . . منهم من يتميز بالتواضع في كل المواقف كيفما كانت حدتها و يعالج الامور بالاستماع و التفهم و عدم قمع الراي . . و منهم من يترفع و ليست له قابلية حتى للاستماع. يربطون كل شيء بمحدودية فهمهم و ما عاشوه من تجارب سلبية . . .
نرى هذا جليا في مجتمعاتنا و مناظراتنا و نقاشاتنا و قممنا . . بل و حتى عبر اقلامنا في المنتديات اذ نجد التعقيب يسبب للبعض التشنجات و التحزب و المقاطعة اضافة
الى التربص للانقضاض على كل طرح و تاويله.
اسئلتي النقاشية
1- في نظركم هل اختلاف جنسياتنا هو السبب ام اجناسنا و اعمارنا و ثقافاتنا ؟
2- متى نصل الى مستوى تقبل اراء بعضنا و عدم التسرع في البث ؟
3- هل النقذ من اجل البناء يعتبر هدما ؟
اتمنى ابداء الراي بروح رياضية و من له قابلية اساءات الظن و التاويلات مكانه ليس هنا
مع تقديري للجميع
اجمل ما في لغتنا العربية ان حروفها و كلماتها تجسد كل الحالات التي نعيشها او نصادفها في حياتنا اليومية. يكفي ان نقف عند اية كريمة في القرءان او حديث نبوي شريف او حكمة . . بل مجرد بيت شعري لنربطه بما نراه حولنا محزنا كان او مفرحا.
اعود الى عنوان طرحي و الذي هو
ملأى السنابل تنحني بتواضع ... و الفارغاتُ رؤوسُهن شوامخُ
هذا البيت الشعري يصف لنا كيف ان السنابل الملاى تنحني بتواضع امام هبوب الرياح بينما الفارغات ترتفع رؤوسها الى الاعالي.
في كثير من المواقف نصادف اناسا عقولهم و تصرفاتهم و تفكيرهم اشبه بالسنابل . . منهم من يتميز بالتواضع في كل المواقف كيفما كانت حدتها و يعالج الامور بالاستماع و التفهم و عدم قمع الراي . . و منهم من يترفع و ليست له قابلية حتى للاستماع. يربطون كل شيء بمحدودية فهمهم و ما عاشوه من تجارب سلبية . . .
نرى هذا جليا في مجتمعاتنا و مناظراتنا و نقاشاتنا و قممنا . . بل و حتى عبر اقلامنا في المنتديات اذ نجد التعقيب يسبب للبعض التشنجات و التحزب و المقاطعة اضافة
الى التربص للانقضاض على كل طرح و تاويله.
اسئلتي النقاشية
1- في نظركم هل اختلاف جنسياتنا هو السبب ام اجناسنا و اعمارنا و ثقافاتنا ؟
2- متى نصل الى مستوى تقبل اراء بعضنا و عدم التسرع في البث ؟
3- هل النقذ من اجل البناء يعتبر هدما ؟
اتمنى ابداء الراي بروح رياضية و من له قابلية اساءات الظن و التاويلات مكانه ليس هنا
مع تقديري للجميع
اجمل ما في لغتنا العربية ان حروفها و كلماتها تجسد كل الحالات التي نعيشها او نصادفها في حياتنا اليومية. يكفي ان نقف عند اية كريمة في القرءان او حديث نبوي شريف او حكمة . . بل مجرد بيت شعري لنربطه بما نراه حولنا محزنا كان او مفرحا.
اعود الى عنوان طرحي و الذي هو
ملأى السنابل تنحني بتواضع ... و الفارغاتُ رؤوسُهن شوامخُ
هذا البيت الشعري يصف لنا كيف ان السنابل الملاى تنحني بتواضع امام هبوب الرياح بينما الفارغات ترتفع رؤوسها الى الاعالي.
في كثير من المواقف نصادف اناسا عقولهم و تصرفاتهم و تفكيرهم اشبه بالسنابل . . منهم من يتميز بالتواضع في كل المواقف كيفما كانت حدتها و يعالج الامور بالاستماع و التفهم و عدم قمع الراي . . و منهم من يترفع و ليست له قابلية حتى للاستماع. يربطون كل شيء بمحدودية فهمهم و ما عاشوه من تجارب سلبية . . .
نرى هذا جليا في مجتمعاتنا و مناظراتنا و نقاشاتنا و قممنا . . بل و حتى عبر اقلامنا في المنتديات اذ نجد التعقيب يسبب للبعض التشنجات و التحزب و المقاطعة اضافة
الى التربص للانقضاض على كل طرح و تاويله.
اسئلتي النقاشية
1- في نظركم هل اختلاف جنسياتنا هو السبب ام اجناسنا و اعمارنا و ثقافاتنا ؟
2- متى نصل الى مستوى تقبل اراء بعضنا و عدم التسرع في البث ؟
3- هل النقذ من اجل البناء يعتبر هدما ؟
اتمنى ابداء الراي بروح رياضية و من له قابلية اساءات الظن و التاويلات مكانه ليس هنا
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire